كثيراً ما تشكوا النساء من أن زوجها يرفض طلباتها دائماً. وللأسف فإن أغلب النساء تكتفي بالشكوى ولا تبذل أي مجهود لحل تلك المشكلة. مما يجعلها

لماذا يموت الحب بعد الزواج؟ سؤال يطرح كثيراً من قبل المتزوجات وخاصة التي مرَّ على زواجهن فترة طويلة. فلم يعد هناك مشاعر مودة وحب بينها

لطالما تساءلت المرأة عن أفضل طريقة يمكنها من خلالها تحريك مشاعر زوجها وجعله يهتم بها ويظهر المزيد من العاطفة تجاهها. ولحسن الحظ فإن هناك بعض

إن التعبير عن الحب ليس مقتصراً على الرجال فقط، بل يجب أن تعبر المرأة عن حبها لزوجها وأن تشعره بمدى اهتمامها به، وسنجيب في هذا

إن بناء حياة زوجية سعيدة ليس بالأمر السهل حيث يتطلب الكثير من العمل من قبل الرجل والمرأة وتقديم التنازلات والسعي في مصالح شريك الحياة الآخر،

تبدأ المسؤوليات بالتراكم وتزيد الالتزامات بعد الزواج مما يؤدي إلى ضعف الرومانسية بين الأزواج وقلة التعبير عن الحب، نتيجة لذلك تعتقد بعض النساء أن زوجها

تشير الدراسات إلا أن 50% من حالات الزواج عن حب تنتهي بالطلاق، و40% منها تنتهي بالخيانة الزوجية، قد يبدو الأمر غير معقول ومبالغ به ولكنه

تتساءل الكثير من النساء عن ما إذا كان زوجها مازال يحبها فعلاً أم أن ما بينهما أصبح مجرد عشرة وألفة خالية من أي مشاعر عاطفية،

إن الحياة الزوجية السعيدة قائمة على معرفة كل من الرجل والمرأة احتياجات الطرف الآخر بشكل صحيح. ومعرفة الأشياء التي يحبها والتي يكرهها. وسنجيب في هذا

تبلغ نسبة الخيانة الزوجية من قبل الرجل في الوطن العربي 25%، وتتساءل الكثير من النساء عن سبب هذه الخيانة، لذلك سنتحدث في هذا المقال عن

إن الحياة الزوجية السعيدة تتطلب تعاون كل من الرجل والمرأة في حل المشاكل الزوجية. وعدم إعطاء المشكلة أكبر من حجمها لتجنب حدوث خلافات كبيرة تضر

إن البرود العاطفي يعتبر من المشاكل الزوجية الشائعة التي يشتكي منها أغلب الأزواج في مرحلة ما من حياتهم. وغالباً ما تكون النساء الفئة المتضررة في