إن العزلة والانطوائية في مرحلة المراهقة أمر شائع للغاية خاصة في مجتمعنا العربي. وعلى الرغم من أنه أمر منتشر بشكل كبير إلا أنه يعتبر أمراً

يحزن الآباء لحزن أبنائهم خصوصا إذا كان الطفل أو الابن لا يعبر عن شعوره لوالديه. فيتساءل الوالدان كيف أتعامل مع ابني الحزين؟ وتختلف تصرفاتنا ما

جميع الآباء ومن جميع الثقافات على اختلافها وتنوعها يسعون لتربية أبنائهم بطريقة صحيحة. تتيح للطفل الاستمرار في الحياة بدين وخلق وصحة نفسية وجسدية وعاطفية، لكنهم

يلاحظ بعض الأهالي ضعفا في شخصيات أبنائهم، من ناحية عدم قدرتهم على التعبير عن أنفسهم والدفاع عنها. وعدم القدرة على التكيف مع الظروف المختلفة وغيرها

يتعرض الناس في مختلف المجتمعات إلى التنمر باختلاف أنواعه الجسدي والنفسي والإلكتروني وغيره، وذلك لعدة أسباب منها النفسي والجسدي والعقلي. فكيف أتعامل مع التنمر إذا

يقوم بعض الأشخاص بتخزين الأشياء المهمة وغير المهمة بشكل تراكمي، ويجدون صعوبة بالغة في التخلي عن هذه الأشياء مع علمهم أنها بدون فائدة، يسمى هذا

الغضب هو ردة فعل طبيعية للشعور بالانزعاج، ولكن عندما يخرج عن السيطرة فإنه يؤدي إلى الكثير من المشاكل الاجتماعية والنفسية وأيضاً الكثير من المشاكل الصحية،

يشعر غالبية الأشخاص بالتوتر والقلق في مرحلة ما من حياتهم، ولكن عندما يصبح التوتر مزمناً ويشعر به الإنسان بشكل يومي فإنه يؤدي إلى الإصابة بالعديد

فوبيا السفر أو الخوف من السفر بالطائرة، هي إحدى الإضطرابات النفسية التي يعاني منها عدد كبير من الأشخاص حول العالم، ومن المهم جداً أن يقوم

الأرق هو اضطراب نوم يجعل من الصعب على الشخص أن يغط في النوم، أو أن يعود إلى النوم مرة أخرى بعد الاستيقاظ، وهذا الاضطراب يسبب

تعتبر الكوابيس مشكلة شائعة للغاية يعاني منها أغلب الناس في مرحلة ما من حياتهم، وتصبح أكثر سوءاً في حال كان يعاني منها الإنسان بشكل يومي

من المهم للغاية أنة يحصل الإنسان على قدر كاف من النوم لتجنب المضاعفات المصاحبة الأرق والحرمان من النوم، وأيضاً لإعادة النشاط للجسم، ولكن لسوء الحظ